رفعت مجددا اللافتات المطالبة برحيل المدرب الفرنسي أرسين فينغر عن أرسنال الذي يشرف عليه منذ 1996، وذلك بعد تلقي النادي اللندني هزيمة جديدة على يد مضيفه برايتون 1-2 اليوم (الأحد) على ملعب «فالمر ستاديوم» في المرحلة الـ29 من الدوري الإنجليزي لكرة القدم.
وازداد موقف فينغر حرجا بعد هذه الخسارة التي جاءت إثر 3 هزائم متتالية محليا ضد الجار توتنهام (صفر-1) في الدوري، ثم مرتين بنتيجة كبيرة صفر-3 أمام مانشستر سيتي في نهائي مسابقة كأس الرابطة الأحد الماضي، والخميس في مباراة مؤجلة من المرحلة السابقة.
كما مُني أرسنال بـ4 هزائم متتالية في مختلف المسابقات للمرة الأولى منذ أكتوبر 2002، إذا ما أضيفت إلى الخسارات المذكورة، خسارته في 22 فبراير في إياب الدور الثاني للدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» على أرضه ضد أوسترسوند السويدي (1-2 لكنه تأهل لفوزه ذهابا 3-0).
وكان فنيغر مدد الموسم الماضي عقده حتى 2019، رغم فشل الفريق في التأهل إلى دوري الأبطال للمرة الأولى منذ 1998، علما بأن العديد من مشجعي أرسنال طالبوا برحيله منذ الموسم الماضي.
وازداد موقف فينغر حرجا بعد هذه الخسارة التي جاءت إثر 3 هزائم متتالية محليا ضد الجار توتنهام (صفر-1) في الدوري، ثم مرتين بنتيجة كبيرة صفر-3 أمام مانشستر سيتي في نهائي مسابقة كأس الرابطة الأحد الماضي، والخميس في مباراة مؤجلة من المرحلة السابقة.
كما مُني أرسنال بـ4 هزائم متتالية في مختلف المسابقات للمرة الأولى منذ أكتوبر 2002، إذا ما أضيفت إلى الخسارات المذكورة، خسارته في 22 فبراير في إياب الدور الثاني للدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» على أرضه ضد أوسترسوند السويدي (1-2 لكنه تأهل لفوزه ذهابا 3-0).
وكان فنيغر مدد الموسم الماضي عقده حتى 2019، رغم فشل الفريق في التأهل إلى دوري الأبطال للمرة الأولى منذ 1998، علما بأن العديد من مشجعي أرسنال طالبوا برحيله منذ الموسم الماضي.